قصة ضرابة بين حرمتين و هندي
--------------------------------------------------------------------------------
يسعد يومكم ،،،
من العنوان اكيد فهمتوا الزبده ان حرمتين الله يستر عليهم تهاوشوا مع هندي
تبدء القصه :-
ان في حرمه تشك في شغالتها الهنديه انها تغازل هندي دائما وتروح تسولف معاه عند درام البلديه ، والمدام دائما تراقبها من بعيد لبعيد
المهم زاد الشك لما صارت عرفت ان الهندي صار يدخل البيت مع الشغاله في المطبخ يضربوا ذاك الاكل كل يوم و السوالف والضحك
طبعا كشفتهم بكاميرا تصوير ركبتها بالسر
المهم هالحرمه عزمت تريد تطلع من البيت تريد تروح السوق تشتري اغراض وهي تريد تطلع بالسياره شافت الهندي جنب البيت واقف ، ( ينتظرها تروح عشان يدخل هو )
هي سوت عمرها ماشافته وطلعت واتصلت بربيعتها تعالي لحقي علي واااااااااابوي السالفه كذا وكذا وكذا وحكتلها السالفه من اولها لحد اخرها
المهم اتفقوا الحرمتين انهم بعد نص ساعه يدخلوا البيت رباعه ويمسكوا الهندي و على طووووول ياخذوه ع الشرطه
المهم : دخل الهندي البيت مع الشغاله وراحوا المطبخ
والمدام وصديقتها طبـــــــــــــوا عليهم ( شفناكم مو تسويــــــــــوا هنا )
المهم صديقة المدام تقول حال صاحبة البيت انتي قبضي الهندي وانا بضربه ok
ترد عليها لا لا ما اوكـــــــي انا ينقض علي تراه مامحـــــــــرم انتيه قبضيـــــه قالتلها okk
وتبدء عملية الكبسه الصديقه تقبض الهندي والمدام تتطيح فيه ضرب مره بيدها ومره بالمغراف ومره بكيس نايلون داخله برتقال وتفاح المهم ضرب وضرب وضرب والهندي يصيح من الخاطر ويحاول يهرب والصديقه متقبضه فيه بيدينها ورجولها مثل مايقولوا
ماعارف يتبطل من الي لازقه فوقه ولا يصـد الضرب الي طايح عليه المهم من هنا وهناك
الهندي طبعا اقوى من الحريم ويحاول يفتك منهم ( ههههه ) تقولوا [ ريا وسكينه ] ولدرجة الضرب الهندي انشرخ قميصه وهو يحاول يهرب والصديقه قابضه القميص بأظافرها لحد ما انشرخ وقدر يفتك منهم وبسرعه بسرعه ركض صوب الباب الخارجي والحريم وراه وراه ركض
وطلع من البيت بدون قميص ومضروب من الخاطر
المهم الحريم ماقدروا يلحقوا لانه سريع وتصرخ المدام وصديقتها على الاولاد ( الصغيرييين ) الي بالشارع يلعبوا كوره الي يقبضــــــه حالـــه ريــــــــــــــــــــــال ، ويصيح الركض بالشوارع ورى الهندي ووراه 13 ولد حد يضربه وحد يشوته وحد يلوح بحصا وحد يلحق بالسيكل ووراه وراه بالحله
والهندي يركض ويطيح ويضربوه ويشره ومره غيرها المهم انه لعن حياته واليوم الي عرف ذيك الشغاله ووصل عمان وكره حياته كلها على بعضها
وانتهت القصه بأن المدام برد فؤادها هي وربيعتها
والشغاله بدها شوية ضرب
وانتهت القصه بأن المدام وصديقتها سوا رياضه وعرفوا قوتهم وفرحوا ان عندهم سالفه جديده يقولوها للجارات في القهواي ( المضحيات ).
شو رايكم في السوبر ومــن